القاء القبض على الفنانة روبي وذلك لتواجدها فى حفله بعد تغيير محل أقاماتها دون ايلاغ النقابه
وطبعا انتوا عارفين ليه
علشان هى وشريف صبرى يعرفوا يشتغلوا
ههاهاهاهاهاه
وهذه تفاصيل الخبر
تقوم نقابة الموسيقيين في مصر بالتحري عن المكان الذي تقيم به الفنانة الشابة روبي من اجل استجوابها بعد ان قد قامت بتغيير محل اقامتها السابق ، ورغم ظهورها في الحفلات العامة الا انه لا علم لدى معظم الوسط الفني بالشقة التي تقيم فيها باستثناء المخرج شريف صبري والذي وقع معها عقد احتكار غير محددة المدة.
هذا وقررت النقابة تقديم بلاغ للأجهزة الأمنية من اجل القاء القبض روبي ومنعها من الغناء بالقوة ومحاكمتها على مزاولة المهنة بدون الحصول على تصريح من النقابة وفق ما يقتضيه القانون ولائحة العمل، حسب صحيفة القدس العربي.
نقيب الموسيقيين حسن ابو السعود ذكر سابقا أن القانون رقم ثمانية لعام الفين وثلاثة ينص على عدم احقية اي شخص مزاولة الغناء واصدار البوم الا بعد ان يحصل على تصريح من النقابة او ان يكون عضوا بها، واضاف ان روبي ليست عضوا، كما انها لم تحصل على اذن بالعمل مما يؤدي لمخالفة صريحة وضرب بالقانون العام، كما ان نفس القانون يشترط في من يزاول العمل بأن يكون حسن السيرة والسلوك والا يقوم بأفعال تخدش الحياء العام وهو ما لا ينطبق على حالة روبي. ومؤخرا، طالب اعضاء في البرلمان المصري التلفزيون المصري بجميع قنواته مقاطعة أغاني المطربات نانسي عجرم، روبي، هيفاء وهبى واليسا بزعم "ظهورهن شبه عاريات" في اغاني الفيديو كليب التي تذيعها المحطات الفضائية العربية.
في الوقت ذاته، رحب البرلمانيون بالاجماع بقرار وزير الاعلام صفوت الشريف بمنع اذاعة ما اسموه بـ "الأغاني الخليعة" والتي تحمل الايحاءات الجنسية على القنوات الأرضية والفضائية المصرية، و وجهوا نداء الى الشعب المصري بمقاطعة مشاهدة هذه الأغاني، ونداء الى اصحاب تلك القنوات لمراجعة ما يعرض عليها. وكانت لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان شهدت امس مناقشات ضد ما سمته بمظاهر "التعري" و"الملابس التي تكشف اكثر ما تستر" والتي ترتديها مطربات مصريات وعربيات في اغاني الفيديو على الفضائيات العربية